في مقابلته الأخيرة والتي نشرت في جريدة (السفير) اللبنانية، لم يأت أدونيس بأي جديد سوى المزيد من التعالي والاحتقار. سابقاً كان يحتقر أدونيس عموم الناس في الشرق، عبر طروحات استعلائية مكررة,هذه المرّة كان احتقاره موجه لنصف سكان سوريا ممن ثاروا ضد نظام الأسد الكيماوي (نظام سيده الرئيس كما خاطبه قبل عامين).حين قال كيف Read more